الأربعاء، 21 يوليو 2010
أنفاسٌ البردِ تحرقني..
رذاذ المطر
يسرقُني..
اشيخُ وحدي هنا..
دفئاً أنا..
وأطياف السفر
تسحقني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق