السبت، 12 يونيو 2010
في بيتنا
ضُحى العيد
وكلُ الأبواب مفتوحة
يتلفعُ السحاب بالسماء
وتشهدُ نخلتنا
وقوفي أمامها
سابحاً
وقد نسيتُ بكائي
على ضياع
ألعابي النارية
!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق